بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سأطرح قريبا جدا إن شاء الله مقالاتي التي نشرت في الصحافة الجزائرية الغير الحكومية من 1994 إلي عام 2000 لأعطي فكرة لقرائي الكرام عن محتواها و عن خطي العقائدي و السياسي في سنوات الجمر التي عاشتها الجزائر في التسعينيات.
هذه الرغبة الصادقة في التواصل و في وضع بين أيديكم أفكاري إنطباعاتي و ما عشته في دمي و أعصابي هي تعبير في الأساس عن نية جدية في مراجعة موضوعية لصفحة تاريخنا الشخصي كأفراد و كوطن الجزائر في توقيت زمني كان يشهد تنفيذ مؤامرة علي شعب الجزائر و علي الجزائر كوطن و كدولة و كتاريخ مجيد.
ما كتبته و أنا أعايش فترة سوداء و حمراء علي السواء للجزائر جعلتني أكشف بعض مواضع الضوء التي تخللت تلك الحقبة الزمنية القاتمة. فتاريخنا في تلك الأيام و الأعوام لم تكن شديدة السواد كما يصورها البعض خاصة الأقلام المأجورة.
و أغتنم الفرصة لأخبر القراء الكرام بأنني سأستغل مساحة هذه المدونة لنشر صنف من المقالات لم أكن اكتبها للصحافة و إنما لي كأرشيف شخصي أتركه لأحفادي و للأجيال القادمة إن شاء الله.
بارك الله فيكم علي المتابعة و في لقاء قريب إن شاء الله.
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سأطرح قريبا جدا إن شاء الله مقالاتي التي نشرت في الصحافة الجزائرية الغير الحكومية من 1994 إلي عام 2000 لأعطي فكرة لقرائي الكرام عن محتواها و عن خطي العقائدي و السياسي في سنوات الجمر التي عاشتها الجزائر في التسعينيات.
هذه الرغبة الصادقة في التواصل و في وضع بين أيديكم أفكاري إنطباعاتي و ما عشته في دمي و أعصابي هي تعبير في الأساس عن نية جدية في مراجعة موضوعية لصفحة تاريخنا الشخصي كأفراد و كوطن الجزائر في توقيت زمني كان يشهد تنفيذ مؤامرة علي شعب الجزائر و علي الجزائر كوطن و كدولة و كتاريخ مجيد.
ما كتبته و أنا أعايش فترة سوداء و حمراء علي السواء للجزائر جعلتني أكشف بعض مواضع الضوء التي تخللت تلك الحقبة الزمنية القاتمة. فتاريخنا في تلك الأيام و الأعوام لم تكن شديدة السواد كما يصورها البعض خاصة الأقلام المأجورة.
و أغتنم الفرصة لأخبر القراء الكرام بأنني سأستغل مساحة هذه المدونة لنشر صنف من المقالات لم أكن اكتبها للصحافة و إنما لي كأرشيف شخصي أتركه لأحفادي و للأجيال القادمة إن شاء الله.
بارك الله فيكم علي المتابعة و في لقاء قريب إن شاء الله.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire