السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في الثالث ذو القعدة نشرت في موقع فرنسي قصة بعنوان " في يوم ما كان هناك ملك" بدأت كتابتها في 2009 و أنهيتها في العام الماضي. بعد مراجعة و تصحيح، قمت بنشرها راجية من الله عز و جل أن تلقي قبولا من القراء الكرام.
الكتابة لقراء غربيين بتبيان خصائص المجتمع المسلم، خاصة في مسائل الحكم و الإدارة و تفاعل المواطنين و المجتمع المدني تعطي لمحة عن دورنا في عالم متدافع. حاولت أن أقدم عبر عبد الملك، الملك المقبل علي التقاعد وجه من وجوه السماحة و الحكمة في زمن الطغاة. هل نجحت في ذلك ؟ علي القاريء أن يحكم، لماذا إخترت ملكا و ليس رئيسا ؟ لأن الشرخ بدأ بالخروج عن الخلافة إلي الملكية و سنري أن عبد الملك ليس كما يوحيه منصبه. هل جاء النص صارما، لم أتوسع في التفاصيل كما فعلت مع "بغداء يوم بعد..." أو "فولتيرا المجهول" ؟
أظن أن الكتابة تفرض نفسها و ليس علي الكاتب إلا ان يتابع إلهامه.
www.ebookpulp.comUn jour fut un roi
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire