مع تقدم السن و التجربة تتغير الكتابة
بسم الله الرحمن الرحيم
مع تقدم السن و التجربة تتغير الكتابة. بين أول تاريخ صدور أول مقالة لي في الصحافة الوطنية و بين متابعتي الأسبوعية لركني نظرات مشرقة في جريدة البصائر لسان حال جمعية العلماء المسلمين الجزائرين مسافة طويلة بطول معايشتي لهموم القلم و أول موضوع نشر كان يدور حول جبران خليل جبران و قد قدم لي خدمة لم أنساها الأستاذ سليم قلالة بنشر مقالتي آنذاك في أسبوعية "الحقيقة"
أحمد الله علي ثباتي في المسيرة و أدعو الله صادقة لأن يثبتني لآخر مشوراي، فحق الله علي أن أشكره علي هذه النعمة و أن ابذل المزيد و المزيد في سبيل نصرة دينه و بعث روح المقاومة و تثبيت مبدأ طلب العلم و النهوض بأمة الإسلام.
مع تقدم السن و التجربة تتغير الكتابة. بين أول تاريخ صدور أول مقالة لي في الصحافة الوطنية و بين متابعتي الأسبوعية لركني نظرات مشرقة في جريدة البصائر لسان حال جمعية العلماء المسلمين الجزائرين مسافة طويلة بطول معايشتي لهموم القلم و أول موضوع نشر كان يدور حول جبران خليل جبران و قد قدم لي خدمة لم أنساها الأستاذ سليم قلالة بنشر مقالتي آنذاك في أسبوعية "الحقيقة"
أحمد الله علي ثباتي في المسيرة و أدعو الله صادقة لأن يثبتني لآخر مشوراي، فحق الله علي أن أشكره علي هذه النعمة و أن ابذل المزيد و المزيد في سبيل نصرة دينه و بعث روح المقاومة و تثبيت مبدأ طلب العلم و النهوض بأمة الإسلام.
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
RépondreSupprimerبارك الله فيك على الجهود المبذولة
و بكل صدق أقول أنك لست مجرد أديبة و روائية و إنما باحثة مفكرة حملت هموم و مشاكل الأمة الإسلامية و رواياتك أكبر دليل على ذلك فهي ليست مجرد روايات للتسلية بل هي ترسيخ المبادئ في حين نرى معظم الروائيين -حتى لا نقول السواد الأعظم منهم- يذوبون مبادئهم في مذاهب شهد الغرب التي شهد العالم بطلانها, كما أن رواياتك تحمل في طياتها آهات الملايين من المسلمين في شتى بقاع الأرض و هذا ما يزيد إعجابي بك و بما تقدمينه
جزاك الله خيرا و أدامك ذخرا للأمة و نسأل الله أن يزيدك علما و ينفعنا بعلمك
في أمان الله